نقلت شبكة سكاي نيوز الإخبارية عن وسائل إعلام قطرية أن العديد
من المواطنين والمقيمين في قطر هرعوا إلى المتاجر
، صباح الاثنين، لتخزين المواد الغذائية، بعد إعلان السعودية إغلاق
حدودها البرية مع قطر، حيث كان يتم استيراد
قدرا كبيرا من المنتجات الغذائية عبرها.ونشر موقع "أخبار الدوحة" صورا للمستهلكين في
العديد من متاجرالتجزئة وحتى محلات البقالة الشعبية بينما يملئون
عربات تسوقهم عن آخرها، بزجاجات حليب وماء وأكياس من الأرز،
والبيض، وبضائع أخرى.
وقال أحد المقيمين في قطر بشأن التكدس الحاصل في مراكز التجزئة
"لم أر أي شيء من هذا القبيل أبدا، الناس يجرون عربات كاملة من الطعام والماء،"
حسبما نقل الموقع القطري.وقالت سكاي نيوز إن هناك صورا لأرفف فارغة
في متاجر تجزئةعلى مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أفادت
التقارير بأن مستهلكين أفرغوا متاجر من الدجاج وغيرها من اللحوم
الطازجة والمجمدة في عدد من المحلات التجارية.ولم ينحصر التكدس على متاجر التجزئة الكبرى،
بل شهدت المتاجر الصغيرة ازدحاما كبيرا من جانب المستهلكين،
وقالت سكاي نيوز في تقرير تلفزيوني إن حجم التبادل التجاري بين دول
الخليج وقطر بلغ 37.9 مليار ريال قطري
في 2016..أعلنت مصر وأربع دول خليجية هي السعودية والبحرين والإمارات
واليمن، الاثنين، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر
بسبب "تدخلها في الشؤون الداخلية ودعم الإرهاب"، بحسب بيانات
رسمية من الدول الأربع.وقالت وزارة الخارجية في بيان إن قطع العلاقات جاء "في ظل إصرار
الحكم القطري على اتخاذ مسلك معاد لمصر،
وفشل كافة المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى
رأسها تنظيم الإخوان الإرهابي، وإيواء قياداته
الصادر بحقهم أحكام قضائية في عمليات إرهابية."وقررت السعودية "قطع العلاقات مع قطر وإغلاق
كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية... حماية لأمنها الوطني
بقلم ايهاب العسقلانى
السلام عليكم مدون عربي مصرى مهتم بأشياء كثيرة لا يسعني ذكرها هنا لكن من بين هذه الأشياء اعشق التدوين وأهتم بجديد التقنية في مختلف المجالات و البحث في كل جديد خاص بها . وأتمنى أن تستمتع بما أقدمه لك هنا.شرف لى معرفتكم يمكنكم الإنضمام. إلي عبر الفيس بوك - وتويتر - وعلى قناتي في اليوتيوب - و+ جوحل - والواتس اب . مع خالص تقديرى وشكرى لكم ....... وتواصلو معى عبر: بريدك الإلكتروني ليصلك كل جديد بالمدونه ومتابعتنا بكل سهوله ....... ولا تنسي تفعيل الاشتراك من خلال صندوف البريد الوارد .
0 comments:
إرسال تعليق